google-site-verification=H2dIhDH1movNl9v93vL470Mfz6EitYu0O8spd8Jdsak

الشُّرُوطُ وَالْأَحْكَامُ

الشُّرُوطُ وَالْأَحْكَامُ

يُرْجَى قِرَاءَةُ هَذِهِ الشُّرُوطِ وَالْأَحْكَامِ بِعِنَايَةٍ قَبْلَ اِسْتِخْدَامِ خِدْمَتِنَا.

مَنْصَّةَ طُرُقِ الْإِبْدَاعِ

هَدَفُنَا الْأَسَاسِيُّ

نَشْرُ طُرُقِ الْإِبْدَاعِ لِتَحْسِينِ الْحَيَاةِ

فِي عَالَمٍ يَزْدَادُ تَقَدُّمًا وَتَسَارُعًا كُلَّ يَوْمٍ، يُصْبِحُ الْإِبْدَاعُ أَحَدَ الْعَنَاصِرِ الرَّئِيسِيَّةِ فِي تَحْسِينِ نَوْعِيَّةِ الْحَيَاةِ وَتَطْوِيرِ الذَّاتِ. هَدَفُنَا الْأَسَاسِيُّ فِي هَذِهِ الْمِنَصَّةِ هُوَ الْوُصُولُ إِلَى أَكْبَرِ عَدَدٍ مُمْكِنٍ مِنَ النَّاسِ، حَيْثُ يُقَدَّرُ عَدَدُ مُسْتَخْدِمِي اللُّغَاتِ الَّتِي نُقَدِّمُ بِهَا مُحْتَوَيَاتِ الْمِنَصَّةِ وَمُحْتَوَيَاتِ الْمَوَاقِعِ الْإِلِكْتِرُونِيَّةِ التَّابِعَةِ لَهَا بِحَوَالِي أَرْبَعَةِ مِلْيَارَاتٍ وَأَرْبَعِمِئَةٍ وَخَمْسَةٍ وَسَبْعِينَ مِلْيُونَ شَخْصٍ حَوْلَ الْعَالَمِ.

وَمِنْ خِلَالِ هَذِهِ الْمِنَصَّةِ، نَسْعَى لِنَشْرِ طُرُقِ الْإِبْدَاعِ فِي مُخْتَلَفِ الْمَجَالَاتِ، وَتَقْدِيمِهَا بِأُسْلُوبٍ سَلِسٍ وَوَاضِحٍ لِكُلِّ مُسْتَخْدِمٍ، لِكَيْ يَسْتَفِيدَ الْجَمِيعُ مِنَ الْمَهَارَاتِ الْإِبْدَاعِيَّةِ وَيُطَبِّقُوهَا فِي حَيَاتِهِمِ الْيَوْمِيَّةِ وَالْمِهْنِيَّةِ. فَالْإِبْدَاعُ لَا يَقْتَصِرُ عَلَى مَجَالٍ مُعَيَّنٍ، بَلْ يَشْمَلُ كُلَّ جَوَانِبِ الْحَيَاةِ، وَنَحْنُ هُنَا لِنُقَدِّمَ أَدَوَاتٍ وَمَوَارِدَ تُسَاعِدُ كُلَّ فَرْدٍ عَلَى تَطْوِيرِ نَفْسِهِ وَتَحْسِينِ مُسْتَقْبَلِهِ.

نَسْعَى جَاهِدِينَ إِلَى إِبْرَازِ طُرُقِ الْإِبْدَاعِ فِي مُخْتَلَفِ الْمَجَالَاتِ وَتَقْدِيمِهَا بِأُسْلُوبٍ سَلِسٍ وَوَاضِحٍ، وَذَلِكَ مِنْ خِلَالِ مَوَاقِعِ الْمِنَصَّةِ التَّعْلِيمِيَّةِ، حَيْثُ نَعْمَلُ عَلَى تَوْفِيرِ مَحْتَوًى يُسَاعِدُ الْأَفْرَادَ عَلَى تَطْوِيرِ مَهَارَاتِهِمْ الْإِبْدَاعِيَّةِ وَتَطْبِيقِهَا فِي حَيَاتِهِمِ الْيَوْمِيَّةِ وَالْمِهْنِيَّةِ.

مَعَ تَوَفُّرِ مَوَادِّنَا التَّعْلِيمِيَّةِ، يُمْكِنُ لِكُلِّ فَرْدٍ أَنْ يَكُونَ أَكْثَرَ إِبْدَاعًا فِي مَا يَقُومُ بِهِ، مِمَّا يُسَاعِدُ فِي تَحْسِينِ الْإِنْتَاجِيَّةِ وَتَسْهِيلِ الْحَيَاةِ الْيَوْمِيَّةِ. فَالْإِبْدَاعُ لَيْسَ مُقْتَصِرًا عَلَى الْفَنِّ وَالتَّصْمِيمِ فَقَطْ، بَلْ يَمْتَدُّ لِيَشْمَلَ كُلَّ جَانِبٍ مِنْ جَوَانِبِ الْحَيَاةِ، وَنَحْنُ هُنَا لِنُوَفِّرَ كُلَّ مَا يُمَكِّنُ النَّاسَ مِنَ الِاسْتِفَادَةِ مِنَ الْإِبْدَاعِ وَتَطْبِيقِهِ فِي حَيَاتِهِمْ.

التَّفْسِيرُ وَالتَّعَارِيفُ

لِأَغْرَاضِ هَذِهِ الشُّرُوطِ وَالْأَحْكَامِ:

  • الْمَوَاقِعُ التَّابِعَةُ تَعْنِي كِيَانًا يَسْتَطِيعُ السَّيْطَرَةَ عَلَى طَرَفٍ مَا، أَوْ يَكُونُ تَحْتَ سَيْطَرَتِهِ، أَوْ يَكُونُ تَحْتَ سَيْطَرَةٍ مُشْتَرَكَةٍ مَعَهُ، حَيْثُ تَعْنِي كَلِمَةُ “السَّيْطَرَةُ” مِلْكِيَّةَ ٥٠٪ أَوْ أَكْثَرَ مِنَ الْأَسْهُمِ أَوْ حِصَصِ الْأَسْهُمِ أَوِ الْأَوْرَاقِ الْمَالِيَّةِ الْأُخْرَى الَّتِي تَمْنَحُ حَقَّ التَّصْوِيتِ لِانْتِخَابِ أَعْضَاءِ مَجْلِسِ الْإِدَارَةِ أَوْ أَيِّ سُلْطَةٍ إِدَارِيَّةٍ أُخْرَى.
  • الدَّوْلَةُ تَشِيرُ إِلَى: مِصْرَ.
  • المِنَصَّةُ سَوْفَ يُشَارُ إِلَيْهَا إِمَّا بِـ “المِنَصَّةِ” أَوْ “نَحْنُ” أَوْ “أَنَا” أَوْ “خَاصَّتُنَا” فِي هَذِهِ الِاتِّفَاقِيَّةِ، وَتَعْنِي مَنْصَّةَ طُرُقِ الْإِبْدَاعِ.
  • الجِهَازُ يَعْنِي أَيَّ جِهَازٍ يُمْكِنُهُ الْوُصُولُ إِلَى الْخِدْمَةِ مِثْلَ جِهَازِ حَاسُوبٍ أَوْ هَاتِفٍ مَحْمُولٍ أَوْ جِهَازٍ لَوْحِيٍّ رَقْمِيٍّ.
  • الخِدْمَةُ تَشِيرُ إِلَى الْمَوْقِعِ الْإِلِكْتِرُونِيِّ.
  • الشُّرُوطُ وَالْأَحْكَامُ (وَيُشَارُ إِلَيْهَا أَيْضًا بِـ “الشُّرُوطِ”) تَعْنِي هَذِهِ الشُّرُوطَ وَالْأَحْكَامَ الَّتِي تُشَكِّلُ الِاتِّفَاقِيَّةَ الْكَامِلَةَ بَيْنَكَ وَبَيْنَ ِالْمِنَصَّةِ فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِاسْتِخْدَامِ الْخِدْمَةِ. تَمَّ إِنْشَاءُ اتِّفَاقِيَّةِ الشُّرُوطِ وَالْأَحْكَامِ هَذِهِ بِمُسَاعَدَةِ مُنْشِئِ الشُّرُوطِ وَالْأَحْكَامِ.
  • خِدْمَةُ الْوَسَائِطِ الْإِجْتِمَاعِيَّةِ لِجِهَةٍ ثَالِثَةٍ تَعْنِي أَيَّ خِدْمَاتٍ أَوْ مُحْتَوًى (بِمَا فِي ذَٰلِكَ الْبَيَانَاتُ أَوِ الْمَعْلُومَاتُ أَوِ الْمُنْتَجَاتُ أَوِ الْخِدْمَاتُ) يُقَدِّمُهَا طَرَفٌ ثَالِثٌ، وَقَدْ يَتِمُّ عَرْضُهَا أَوْ تَضْمِينُهَا أَوْ إِتَاحَتُهَا مِنْ خِلَالِ الْخِدْمَةِ.
  • الْمَوْقِعُ الْإِلِكْتِرُونِيُّ يُشِيرُ إِلَى مَنْصَّةَ طُرُقِ الْإِبْدَاعِ، وَيُمْكِنُ الْوُصُولُ إِلَيْهِ مِنْ:
    https://creativity-ways.org/
  • أَنْتَ تَعْنِي الْفَرْدَ الَّذِي يَصِلُ إِلَى الْخِدْمَةِ أَوْ يَسْتَخْدِمُهَا، أَوْ الشَّرِكَةَ أَوْ أَيَّ كِيَانٍ قَانُونِيٍّ آخَرَ يَقُومُ هَذَا الْفَرْدُ بِالنِّيَابَةِ عَنْهُ بِالْوُصُولِ إِلَى الْخِدْمَةِ أَوْ اِسْتِخْدَامِهَا، حَسَبَ الْاقْتِضَاءِ.

شُكْرٌ وَتَقْدِيرٌ

هَذِهِ هِيَ الشُّرُوطُ وَالْأَحْكَامُ الَّتِي تَحْكُمُ اسْتِخْدَامَ هَذِهِ الْخِدْمَةِ وَالِاتِّفَاقِيَّةُ السَّارِيَةُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ المِنَصَّةُ. تُحَدِّدُ هَذِهِ الشُّرُوطُ وَالْأَحْكَامُ حُقُوقَ وَالْتِزَامَاتِ جَمِيعِ الْمُسْتَخْدِمِينَ فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِاسْتِخْدَامِ الْخِدْمَةِ.

إِنَّ وُصُولَكَ إِلَى الْخِدْمَةِ وَاسْتِخْدَامَكَ لَهَا مَشْرُوطٌ بِقُبُولِكَ هَذِهِ الشُّرُوطَ وَالْأَحْكَامَ وَالِامْتِثَالِ لَهَا. تَنْطَبِقُ هَذِهِ الشُّرُوطُ وَالْأَحْكَامُ عَلَى جَمِيعِ الزُّوَّارِ وَالْمُسْتَخْدِمِينَ وَغَيْرِهِمْ مِمَّنْ يَصِلُونَ إِلَى الْخِدْمَةِ أَوْ يَسْتَخْدِمُونَهَا.

بِوُصُولِكَ إِلَى الْخِدْمَةِ أَوْ اسْتِخْدَامِهَا، فَإِنَّكَ تُوَافِقُ عَلَى الِالْتِزَامِ بِهَذِهِ الشُّرُوطِ وَالْأَحْكَامِ. إِذَا لَمْ تَكُنْ تُوَافِقُ عَلَى أَيِّ جُزْءٍ مِنْ هَذِهِ الشُّرُوطِ وَالْأَحْكَامِ، فَلَا يُسْمَحُ لَكَ بِالْوُصُولِ إِلَى الْخِدْمَةِ.

إِنَّ وُصُولَكَ إِلَى الْخِدْمَةِ وَاسْتِخْدَامَهَا مُشْرُوطٌ أَيْضًا بِقُبُولِكَ لِسِيَاسَةِ الْخُصُوصِيَّةِ الْخَاصَّةِ بِالْمِنَصَّةِ وَالِامْتِثَالِ لَهَا. تَصِفُ سِيَاسَةُ الْخُصُوصِيَّةِ الْخَاصَّةُ بِنَا سِيَاسَاتِنَا وَإِجْرَاءَاتِنَا بِشَأْنِ جَمْعِ مَعْلُومَاتِكَ الشَّخْصِيَّةِ وَاسْتِخْدَامِهَا وَالْكُشْفِ عَنْهَا عِنْدَ اسْتِخْدَامِ التَّطْبِيقِ أَوْ الْمَوْقِعِ الْإِلِكْتِرُونِيِّ، وَتُخْبِرُكَ بِحُقُوقِ الْخُصُوصِيَّةِ الْخَاصَّةِ بِكَ وَكَيْفَ يَحْمِيكَ الْقَانُونُ. يُرْجَى قِرَاءَةُ سِيَاسَةِ الْخُصُوصِيَّةِ الْخَاصَّةِ بِنَا بِعِنَايَةٍ قَبْلَ اِسْتِخْدَامِ خِدْمَتِنَا.


رَوَابِطُ لِمَوَاقِعَ أُخْرَى

قَدْ تَحْتَوِي خِدْمَتُنَا عَلَى رَوَابِطَ لِمَوَاقِعَ أَوْ خِدْمَاتِ وِيب تَابِعَةٍ لِجِهَاتٍ ثَالِثَةٍ لَا تَمْلِكُهَا الْمِنَصَّةِ أَوْ تُسَيْطِرُ عَلَيْهَا.

لَا تَمْلِكُ الْمِنَصَّةِ أَيَّ سَيْطَرَةٍ وَلَا تَتَحَمَّلُ أَيَّ مَسْؤُولِيَّةٍ عَنْ الْمُحْتَوَى أَوْ سِيَاسَاتِ الْخُصُوصِيَّةِ أَوْ الْمُمَارَسَاتِ الْخَاصَّةِ بِأَيِّ مَوَاقِعَ وَيْب أَوْ خِدْمَاتٍ خَاصَّةٍ بِطَرَفٍ ثَالِثٍ.

أَنْتَ تُقِرُّ وَتُوَافِقُ أَيْضًا عَلَى أَنَّ الْمِنَصَّةِ لَنْ تَكُونَ مَسْؤُولَةً أَوْ مُلْزَمَةً، بِشَكْلٍ مُبَاشِرٍ أَوْ غَيْرِ مُبَاشِرٍ، عَنْ أَيِّ ضَرَرٍ أَوْ خَسَارَةٍ نَاتِجَةٍ أَوْ يُزْعَمُ أَنَّهَا نَاجِمَةٌ عَنْ، أَوْ فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِاسْتِخْدَامِ أَوْ الِاعْتِمَادِ عَلَى أَيِّ مُحْتَوًى أَوْ سِلَعٍ أَوْ خِدْمَاتٍ مُتَاحَةٍ عَلَى أَوْ مِنْ خِلَالِ أَيِّ مَوَاقِعَ وَيْب أَوْ خِدْمَاتٍ مِنْ هَذَا الْقَبِيلِ.

نَنْصَحُكَ بِشِدَّةٍ بِقِرَاءَةِ الشُّرُوطِ وَالْأَحْكَامِ وَسِيَاسَاتِ الْخُصُوصِيَّةِ الْخَاصَّةِ بِأَيِّ مَوَاقِعَ وَيْب أَوْ خِدْمَاتٍ تَابِعَةٍ لِجِهَاتٍ ثَالِثَةٍ تَزُورُهَا.


الْإِنْهَاءُ

يَجُوزُ لَنَا إِنْهَاءُ أَوْ تَعْلِيقُ وُصُولِكَ عَلَى الْفَوْرِ، دُونَ إِشْعَارٍ مُسْبَقٍ أَوْ مَسْؤُولِيَّةٍ، لِأَيِّ سَبَبٍ مِنَ الْأَسْبَابِ، بِمَا فِي ذَٰلِكَ عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ لَا الْحَصْرِ، إِذَا قُمْتَ بِخَرْقِ هَذِهِ الشُّرُوطِ وَالْأَحْكَامِ.

عِنْدَ الْإِنْهَاءِ، سَيَتَوَقَّفُ حَقُّكَ فِي اسْتِخْدَامِ الْخِدْمَةِ عَلَى الْفَوْرِ.


حُدُودُ الْمَسْؤُولِيَّةِ

بِغَضِّ النَّظَرِ عَنْ أَيِّ أَضْرَارٍ قَدْ تَتَكَبَّدُهَا، فَإِنَّ الْمَسْؤُولِيَّةَ الْكَامِلَةَ لِلمِنَصَّةُ وَأَيٍّ مِنْ مُوَرِّدِيهَا بِمُوجِبِ أَيِّ شَرْطٍ مِنْ هَذِهِ الشُّرُوطِ، وَالتَّعْوِيضُ الْحَصْرِيُّ الْخَاصُّ بِكَ لِكُلِّ مَا سَبَقَ، سَيَقْتَصِرُ عَلَى الْمَبْلَغِ الَّذِي دَفَعْتَهُ فِعْلًا مِنْ خِلَالِ الْخِدْمَةِ .

إِلَى الْحَدِّ الْأَقْصَى الَّذِي يَسْمَحُ بِهِ الْقَانُونُ الْمَعْمُولُ بِهِ، لَنْ تَتَحَمَّلَ المِنَصَّةُ أَوْ مُوَرِّدُوهَا فِي أَيِّ حَالٍ مِنَ الْأَحْوَالِ الْمَسْؤُولِيَّةَ عَنْ أَيِّ أَضْرَارٍ خَاصَّةٍ أَوْ عَرَضِيَّةٍ أَوْ غَيْرِ مُبَاشِرَةٍ أَوْ تَبَعِيَّةٍ مِنْ أَيِّ نَوْعٍ (بِمَا فِي ذَٰلِكَ، عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ لَا الْحَصْرِ، الْأَضْرَارُ النَّاجِمَةُ عَنْ خَسَارَةِ الْأَرْبَاحِ أَوْ فُقْدَانِ الْبَيَانَاتِ، أَوْ مَعْلُومَاتٍ أُخْرَى، أَوْ انْقِطَاعِ الْعَمَلِ، أَوْ فُقْدَانِ الْخُصُوصِيَّةِ).

لَا تَسْمَحُ بَعْضُ الدُّوَلِ بِاسْتِثْنَاءِ الضَّمَانَاتِ الضِّمْنِيَّةِ أَوْ تَحْدِيدِ الْمَسْؤُولِيَّةِ، مِمَّا يَعْنِي أَنَّ بَعْضَ الْقُيُودِ الْمَذْكُورَةِ أَعْلَاهُ قَدْ لَا تَنْطَبِقُ عَلَيْكَ. فِي هَذِهِ الدُّوَلِ، سَتَكُونُ مَسْؤُولِيَّةُ كُلِّ طَرَفٍ مُحَدَّدَةً إِلَى أَقْصَى حَدٍّ يَسْمَحُ بِهِ الْقَانُونُ.

إِخْلَاءُ الْمَسْؤُولِيَّةِ “كَمَا هُوَ” وَ”كَمَا هُوَ مُتَاحٌ”

يَتِمُّ تَقْدِيمُ الْخِدْمَةِ لَكَ “كَمَا هِيَ” وَ“كَمَا هِيَ مُتَاحَةٌ” وَبِكَافَّةِ الْعُيُوبِ وَالنَّقَائِصِ دُونَ أَيِّ ضَمَانٍ مِنْ أَيِّ نَوْعٍ. إِلَى الْحَدِّ الْأَقْصَى الْمَسْمُوحِ بِهِ بِمُوجَبِ الْقَانُونِ الْمَعْمُولِ بِهِ، تُخْلِي المِنَصَّةُ، بِالْأَصَالَةِ عَنْ نَفْسِهَا وَبِالنِّيَابَةِ عَنْ الْمَوَاقِعُ الإِلِكْتِرُونِيَّةُ التَّابِعَةُ لَهَا وَمُرَخِّصِيهَا وَمُقَدِّمِي الْخِدْمَاتِ التَّابِعِينَ لَهَا، مَسْؤُولِيَّتَهَا صَرَاحَةً عَنْ جَمِيعِ الضَّمَانَاتِ، سَوَاءٌ كَانَتْ صَرِيحَةً أَوْ ضِمْنِيَّةً أَوْ قَانُونِيَّةً أَوْ غَيْرَ ذَٰلِكَ، فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِالْخِدْمَةِ، بِمَا فِي ذَٰلِكَ جَمِيعُ الضَّمَانَاتِ الضِّمْنِيَّةِ لِلتِّجَارَةِ وَالصَّلَاحِيَّةِ لِغَرَضٍ مُعَيَّنٍ وَالْمِلْكِيَّةِ وَعَدَمِ الْاِنْتِهَاكِ وَالضَّمَانَاتِ الَّتِي قَدْ تَنْشَأُ عَنْ سِيَاقِ التَّعَامُلِ أَوْ مَسَارِ الْأَدَاءِ أَوْ الِاسْتِخْدَامِ أَوْ الْمُمَارَسَةِ التِّجَارِيَّةِ.

عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ لَا الْحَصْرِ، لَا تُقَدِّمُ المِنَصَّةُ أَيَّ ضَمَانٍ أَوْ تَعَهُّدٍ، وَلَا تُقَدِّمُ أَيَّ تَعَهُّدٍ مِنْ أَيِّ نَوْعٍ بِأَنَّ الْخِدْمَةَ سَتُلَبِّي مُتَطَلَّبَاتِكَ، وَسَتُحَقِّقُ أَيَّ نَتَائِجَ مَقْصُودَةٍ، وَسَتَكُونُ مُتَوَافِقَةً أَوْ تَعْمَلُ مَعَ أَيِّ بَرَامِجَ أَوْ تَطْبِيقَاتٍ أَوْ أَنْظِمَةٍ أَوْ خِدْمَاتٍ أُخْرَى، أَوْ تَعْمَلُ بِدُونِ انْقِطَاعٍ، أَوْ تَلْبِي أَيَّ مَعَايِيرَ أَدَاءِ أَوْ مَوْثُوقِيَّةٍ، أَوْ تَكُونُ خَالِيَةً مِنَ الْأَخْطَاءِ، أَوْ أَنَّ أَيَّ أَخْطَاءٍ أَوْ عُيُوبٍ يُمْكِنُ أَوْ سَيَتِمُّ تَصْحِيحُهَا.

دُونَ تَقْيِيدِ مَا سَبَقَ، لَا تُقَدِّمُ المِنَصَّةُ وَلَا أَيٌّ مِنْ مُقَدِّمِي الْخِدْمَاتِ أَيَّ إِقْرَارٍ أَوْ ضَمَانٍ مِنْ أَيِّ نَوْعٍ، صَرِيحًا أَوْ ضِمْنِيًّا:

  1. فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِتَشْغِيلِ الْخِدْمَةِ أَوْ إِتَاحَتِهَا، أَوْ الْمَعْلُومَاتِ وَالْمُحْتَوَى وَالْمَوَادِّ أَوِ الْمُنْتَجَاتِ الْمُدْرَجَةِ فِيهَا.
  2. أَنَّ الْخِدْمَةَ سَتَكُونُ بِدُونِ انْقِطَاعٍ أَوْ خَالِيَةً مِنَ الْأَخْطَاءِ.
  3. فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِدِقَّةِ أَوْ مَوْثُوقِيَّةِ أَوْ حَدَاثَةِ أَيِّ مَعْلُومَاتٍ أَوْ مُحْتَوًى مُقَدَّمٍ مِنْ خِلَالِ الْخِدْمَةِ.
  4. أَنَّ الْخِدْمَةَ أَوْ خَوَادِمَهَا أَوْ الْمُحْتَوَى أَوْ رَسَائِلَ الْبَرِيدِ الْإِلِكْتِرُونِيِّ الْمُرْسَلَةَ مِنَ المِنَصَّةُ أَوْ بِالنِّيَابَةِ عَنْهَا خَالِيَةٌ مِنَ الْفَيْرُوسَاتِ أَوْ الْبَرَامِجِ الضَّارَّةِ أَوْ الْعَنَاصِرِ الْخَبِيثَةِ.

لَا تَسْمَحُ بَعْضُ الْوِلَايَاتِ الْقَضَائِيَّةِ بِاسْتِثْنَاءِ أَنْوَاعٍ مُعَيَّنَةٍ مِنَ الضَّمَانَاتِ أَوْ الْقُيُودِ عَلَى الْحُقُوقِ الْقَانُونِيَّةِ الْمَعْمُولِ بِهَا لِلْمُسْتَهْلِكِ، لِذَٰلِكَ قَدْ لَا تَنْطَبِقُ بَعْضُ أَوْ كَافَّةُ الِاسْتِثْنَاءَاتِ وَالْقُيُودِ الْمَذْكُورَةُ أَعْلَاهُ عَلَيْكَ. وَلَكِنْ فِي مِثْلِ هَذِهِ الْحَالَةِ، يَتِمُّ تَطْبِيقُ الْاسْتِثْنَاءَاتِ وَالْقُيُودِ الْمَنْصُوصُ عَلَيْهَا فِي هَذَا الْقِسْمِ إِلَى أَقْصَى حَدٍّ مُمْكِنٍ يَسْمَحُ بِهِ الْقَانُونُ الْمَعْمُولُ بِهِ.


الْقَانُونُ الْحَاكِمُ

تَحْكُمُ قَوَانِينُ الدَّوْلَةِ، بِاسْتِثْنَاءِ قَوَاعِدِ تَعَارُضِ الْقَوَانِينِ، هَذِهِ الشُّرُوطَ وَاسْتِخْدَامَكَ لِلْخِدْمَةِ. قَدْ يَخْضَعُ اسْتِخْدَامُكَ لِلتَّطْبِيقِ أَيْضًا لِقَوَانِينِ مَحَلِّيَّةٍ أَوْ حُكُومِيَّةٍ أَوْ وَطَنِيَّةٍ أَوْ دُوَلِيَّةٍ أُخْرَى.


حَلُّ النِّزَاعَاتِ

إِذَا كَانَ لَدَيْكَ أَيُّ قَلَقٍ أَوْ نِزَاعٍ بِشَأْنِ الْخِدْمَةِ، فَإِنَّكَ تُوَافِقُ عَلَى مُحَاوَلَةِ حَلِّ النِّزَاعِ غَيْرِ الرَّسْمِيِّ أَوَّلًا عَنْ طَرِيقِ التَّوَاصُلِ مَعَ المِنَصَّةُ مِنْ خِلَالِ الْبَرِيدِ الرَّسْمِيِّ لِلْمُدِيرِ التَّنْفِيذِيِّ لِلْمِنَصَّةِ، يُمْكِنُكُمُ التَّوَاصُلُ مَعَنَا لِطَرْحِ الِاسْتِفْسَارَاتِ أَوِ الاقْتِرَاحَاتِ أَوْ طَلَبِ الدَّعْمِ مِنْ خِلَالِ الْبَرِيدِ الرَّسْمِيِّ لِلْمُدِيرِ التَّنْفِيذِيِّ لِلْمِنَصَّةِ:

عَبْرَ الْبَرِيدِ الْإِلِكْتِرُونِيِّ: admin@creativity-ways.org


إذا كنت بحاجة إلى أي تعديلات إضافية في النص، فأخبرني بذلك! 😊

لِمُسْتَخْدِمِي الْاِتِّحَادِ الْأُورُوبِيِّ (EU)

إِذَا كُنْتَ مُسْتَهْلِكًا فِي الِاتِّحَادِ الْأُورُوبِيِّ، فَسَتَسْتَفِيدُ مِنْ أَيِّ أَحْكَامٍ إِلْزَامِيَّةٍ فِي قَانُونِ الْبَلَدِ الَّذِي تُقِيمُ فِيهِ.


الِامْتِثَالُ الْقَانُونِيُّ لِلْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ

أَنْتَ تُقِرُّ وَتَضْمَنُ أَنَّكَ:

  1. لَا تَتَوَاجَدُ فِي دَوْلَةٍ تَخْضَعُ لِلْحَظْرِ الَّذِي تَفْرِضُهُ حُكُومَةُ الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ، أَوْ تَمَّ تَصْنِيفُهَا مِنْ قِبَلِ حُكُومَةِ الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ كَدَوْلَةٍ “دَاعِمَةٍ لِلْإِرْهَابِ”.
  2. أَنَّكَ لَسْتَ مُدْرَجًا فِي أَيِّ قَائِمَةٍ تَخُصُّ حُكُومَةَ الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْأَطْرَافِ الْمَحْظُورَةِ أَوْ الْمُقَيَّدَةِ.

قَابِلِيَّةُ الْفَصْلِ وَالتَّنَازُلُ

قَابِلِيَّةُ الْفَصْلِ

إِذَا اُعْتُبِرَ أَيُّ شَرْطٍ مِنْ هَذِهِ الشُّرُوطِ غَيْرَ قَابِلٍ لِلتَّنْفِيذِ أَوْ غَيْرَ صَالِحٍ، فَسَيَتِمُّ تَعْدِيلُ هَذَا الْبَنْدِ وَتَفْسِيرُهُ لِتَحْقِيقِ أَهْدَافِهِ إِلَى أَقْصَى حَدٍّ مُمْكِنٍ بِمُوجَبِ الْقَانُونِ الْمَعْمُولِ بِهِ، وَسَتَظَلُّ الْأَحْكَامُ الْمُتَبَقِّيَةُ سَارِيَةَ الْمَفْعُولِ بِكَامِلِ تَأْثِيرِهَا.

التَّنَازُلُ

بِاسْتِثْنَاءِ مَا هُوَ مَنْصُوصٌ عَلَيْهِ هُنَا، فَإِنَّ الْفَشَلَ فِي مُمَارَسَةِ حَقٍّ أَوْ طَلَبِ أَدَاءِ الْتِزَامٍ بِمُوجَبِ هَذِهِ الشُّرُوطِ لَا يُؤَثِّرُ عَلَى إِمْكَانِيَّةِ الطَّرَفِ فِي مُمَارَسَةِ هَذَا الْحَقِّ أَوْ طَلَبِ هَذَا الْأَدَاءِ فِي وَقْتٍ لَاحِقٍ، كَمَا أَنَّ التَّنَازُلَ عَنْ اِنتِهَاكٍ مُعَيَّنٍ لَا يُعْتَبَرُ تَنَازُلًا عَنْ أَيِّ اِنتِهَاكٍ آخَرَ بَعْدَهُ.


التَّرْجَمَةُ الْفَوْرِيَّةُ

رُبَّمَا تَمَّتْ تَرْجَمَةُ هَذِهِ الشُّرُوطِ وَالْأَحْكَامِ إِذَا جَعَلْنَاهَا مُتَاحَةً لَكَ فِي خِدْمَتِنَا. أَنْتَ تُوَافِقُ عَلَى أَنَّ النَّصَّ الْإِنْجِلِيزِيَّ الْأَصْلِيَّ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ السَّائِدَ فِي حَالَةِ وُجُودِ نِزَاعٍ.


التَّغْيِيرَاتُ عَلَى هَذِهِ الشُّرُوطِ وَالْأَحْكَامِ

نَحْنُ نَحْتَفِظُ بِالْحَقِّ، وَفْقًا لِتَقْدِيرِنَا الْخَاصِّ، فِي تَعْدِيلِ أَوْ اِسْتِبْدَالِ هَذِهِ الشُّرُوطِ فِي أَيِّ وَقْتٍ.

إِذَا كَانَتِ الْمُرَاجَعَةُ جَوْهَرِيَّةً، فَسَنَبْذُلُ جُهُودًا مَعْقُولَةً لِتَقْدِيمِ إِشْعَارٍ قَبْلَ ٣٠ يَوْمًا عَلَى الْأَقَلِّ مِنْ سَرَيَانِ أَيِّ شُرُوطٍ جَدِيدَةٍ. سَيَتِمُّ تَحْدِيدُ مَا يُشَكِّلُ تَغْيِيرًا جَوْهَرِيًّا وَفْقًا لِتَقْدِيرِنَا الْخَاصِّ.

بِمُوَاصَلَتِكَ الوُصُولَ إِلَى خِدْمَتِنَا أَوْ اِسْتِخْدَامَهَا بَعْدَ أَنْ تُصْبِحَ هَذِهِ التَّعْدِيلَاتُ سَارِيَةً، فَإِنَّكَ تُوَافِقُ عَلَى الِالْتِزَامِ بِالشُّرُوطِ الْمُعَدَّلَةِ.

إِذَا لَمْ تَكُنْ تُوَافِقُ عَلَى الشُّرُوطِ الْجَدِيدَةِ، كُلِّيًّا أَوْ جُزْئِيًّا، فَيُرْجَى التَّوَقُّفُ عَنْ اِسْتِخْدَامِ الْمَوْقِعِ وَالْخِدْمَةِ.


اِتَّصِلْ بِنَا

إِذَا كَانَ لَدَيْكَ أَيُّ أَسْئِلَةٍ حَوْلَ هَذِهِ الشُّرُوطِ وَالْأَحْكَامِ، يُمْكِنُكَ التَّوَاصُلُ مَعَنَا:

📧 عَبْرَ الْبَرِيدِ الْإِلِكْتِرُونِيِّ: admin@creativity-ways.org
أَوْ مِنْ خِلَالِ زِيَارَةِ هَذِهِ الصَّفْحَةِ عَلَى مَوْقِعِنَا: https://creativity-ways.org/contact-us/

منصة طرق الإبداع