طرق الإبداع: منصتنا الرائدة لتحقيق التميز والإبداع
نَحْنُ مَنْصَّةُ طُرُقِ الإِبْدَاعِ، مَنْصَّةٌ رَائِدَةٌ تَهْدِفُ إِلَى إِلْهَامِ الأَطْفَالِ وَالشَّبَابِ وَدَفْعِهِمْ نَحْوَ تَحْقِيقِ التَّميُّزِ وَالتَّقَدُّمِ فِي جَمِيعِ نَوَاحِي الحَيَاةِ. نُؤْمِنُ بِأَنَّ الإِبْدَاعَ هُوَ مِفْتَاحُ النَّجَاحِ وَالِابْتِكَارِ فِي عَالَمٍ مُتَغَيِّرٍ وَنَسْعَى إِلَى إِلْهَامِ العَائِلَاتِ مِنْ خِلَالِ تَقْدِيمِ نَصَائِحَ بِطُرُقٍ إِبْدَاعِيَّةٍ لِتَنْشِئَةِ أَطْفَالٍ مُبْدِعِينَ.
مِنْ خِلَالِ مَوْقِعِنَا، نَهْدِفُ إِلَى تَوْفِيرِ المَصَادِرِ وَالأَدَوَاتِ الَّتِي تُسَاعِدُ الشَّبَابَ عَلَى اسْتِكْشَافِ طَاقَاتِهِمُ الإِبْدَاعِيَّةِ وَاسْتِثْمَارِهَا لِتَحْقِيقِ أَهْدَافِهِمُ الشَّخْصِيَّةِ وَالمِهَنِيَّةِ.
رُؤْيَتُنَا
نَسْعَى إِلَى بِنَاءِ جِيلٍ مِنَ الشَّبَابِ المُبْدِعِ الَّذِي يَمْتَلِكُ القُدْرَةَ عَلَى التَّفْكِيرِ خَارِجَ الصُّنْدُوقِ وَحَلِّ المُشْكِلَاتِ بِأَسَالِيبِ جَدِيدَةٍ وَمُبْتَكَرَةٍ مِمَّا يُسَاعِدُهُمْ عَلَى التَّفَوُّقِ فِي مَجَالَاتِهِمْ وَإِحْدَاثِ تَأْثِيرٍ إِيجَابِيٍّ فِي مُجْتَمَعَاتِهِمْ.
رِسَالَتُنَا
تَتَمَثَّلُ رِسَالَتُنَا فِي تَوْفِيرِ بِيئَةٍ دَاعِمَةٍ تُحَفِّزُ الشَّبَابَ عَلَى تَطْوِيرِ مَهَارَاتِهِمُ الإِبْدَاعِيَّةِ وَتَقْدِيمِ الإِرْشَادِ وَالمُحْتَوَى التَّعْلِيمِيِّ الَّذِي يُثْرِي مَعَارِفَهُمْ وَيَفْتَحُ أَمَامَهُمْ آفَاقًا جَدِيدَةً مِنَ الفُرَصِ. نَهْدِفُ إِلَى تَعْزِيزِ الثِّقَةِ بِالنَّفْسِ وَالتَّفْكِيرِ الإِيجَابِيِّ وَتَشْجِيعِ الشَّبَابِ عَلَى تَحَدِّي الصِّعَابِ وَالتَّفَوُّقِ عَلَى أَنْفُسِهِمْ.
قِيَمُنَا
- الإِبْدَاعُ: نُؤْمِنُ بِأَنَّ كُلَّ فَرْدٍ لَدَيْهِ القُدْرَةُ عَلَى الِابْتِكَارِ وَالتَّفْكِيرِ الإِبْدَاعِيِّ وَنَحْرِصُ عَلَى تَوْفِيرِ الأَدَوَاتِ الَّتِي تُسَاعِدُ فِي إِطْلَاقِ هَذِهِ القُدُرَاتِ.
- التَّميُّزُ: نَسْعَى دَائِمًا إِلَى تَحْفِيزِ الشَّبَابِ لِتَحْقِيقِ أَعْلَى مُسْتَوَيَاتِ النَّجَاحِ.
- التَّمْكِينُ: نَعْمَلُ عَلَى تَمْكِينِ الشَّبَابِ مِنْ خِلَالِ تَوْفِيرِ المَوَارِدِ وَالتَّوْجِيهِ الَّذِي يُسَاعِدُهُمْ عَلَى تَحْقِيقِ إِمْكَانَاتِهِمُ الكَامِلَةِ.
- الاسْتِدَامَةُ: نَلْتَزِمُ بِتَقْدِيمِ مُحْتَوًى يُسَاهِمُ فِي تَحْقِيقِ تَنْمِيَةٍ مُسْتَدَامَةٍ لِلأَفْرَادِ وَالمُجْتَمَعَاتِ.
ماذا نقدم؟
نُقَدِّمُ مَقالاتٍ وَدُروسًا تَعْلِيمِيَّةً تَسْتَهْدِفُ تَطْوِيرَ مَهَارَاتِ الشَّبَابِ وَتَعْزِيزَ قُدُرَاتِهِمُ الإِبْدَاعِيَّةِ. نُوفِّرُ وَرَشَ عَمَلٍ وَدَوْرَاتٍ تَدْرِيبِيَّةً تَفَاعُلِيَّةً تَهْدِفُ إِلَى صَقْلِ المَهَارَاتِ وَبِنَاءِ قُدُرَاتٍ جَدِيدَةٍ فِي مُخْتَلَفِ المَجَالَاتِ. كَمَا نَسْتَعْرِضُ قِصَصَ نَجَاحٍ مُلْهِمَةٍ لِشَبَابٍ تَمَكَّنُوا مِنَ التَّفَوُّقِ عَلَى التَّحَدِّيَاتِ وَاسْتِخْدَامِ الإِبْدَاعِ لِتَحْقِيقِ أَهْدَافِهِمْ.
اِنْضَمَّ إِلَيْنَا!
كُنْ جُزْءًا مِنْ مُجْتَمَعِنَا المُبْدِعِ وَابْدَأْ رِحْلَتَكَ نَحْوَ التَّميُّزِ وَالإِبْدَاعِ. نُؤْمِنُ بِأَنَّ لَدَيْكَ القُدْرَةَ عَلَى إِحْدَاثِ فَرْقٍ فِي حَيَاتِكَ وَحَيَاةِ الآخَرِينَ. تَابِعْنَا وَاسْتَفِدْ مِنْ مَوَارِدِنَا المُتَنَوِّعَةِ وَكُنْ مُلْهِمًا لِلآخَرِينَ كَمَا أَلْهَمْنَاكَ.